محمد ناصرالدين|سكوبات عالمية تُدهس الأحلام بشبابها و ربيع العمر أصبح تشريناً ، في مدينة تُعتبر فيها العودة الآمنة للمنزل هي من ضربات الحظ بعدما أصبح الموت على “أهون سبب” . الهرمل ، ذات الجبال الشاهقة و السهول الهادئة و النهر المُشع بالنور و الأمل ، تُغريك بمقوماتٍ للإصطياف لا مثيل لها،. أسباب العيش هنا لا … تابع قراءة نزيف الشباب … برصاص الصَّمت!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه